Sunday, May 25, 2014

مصافحة الطبيب للمرضى أخطر من التدخين

مصافحة الطبيب للمرضى أخطر من التدخين!


25 أيار 2014
 
أكد تقرير حديث من أن مصافحة الأطباء للمرضى يعتبر أمراً خطيراً تماماً مثل التدخين، خاصة في الأماكن العامة، بحسب ما جاء في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
وفال فريق من العلماء من جامعة كاليفورنيا الأميركية إن هذه العادة تنقل الأمراض بين المرضى ودعا الباحثون باستبدال مصافحة اليد بإشارة أو إيماءة أخرى، مشيرين إلى أن التلويح البسيط يمكن أن يحل محل السلام باليد.
وأكد العلماء أن أيدي العاملين في مجال الرعاية الصحية غالباً ما تصبح ملوثة، الأمر الذي يمكن أن يتسبب لهم بأمراض عدة وعدوة بكتيرية سواء لهم أو للمريض. وعلى الرغم من الجهود المبذولة للحد من انتشار هذه الأمراض التي تنتج عن المصافحة باليد، إلا أن انتقال التلوث بين العاملين في مجال الرعاية الصحية يحدث عادة من خلال المصافحة الروتينية والاتصال البيئي بين الطبيب والمريض والحل الوحيد هو من خلال استبدال المصافحة بشيء آخر بحيث أن إزالة المصافحة أو استبدالها بشيء آخر قد يصبح في نهاية المطاف معترف عليه كونه وسيلة هامة لحماية صحة المرضى ومقدمي الرعاية، بدلاً من أن يعتبر إهانة شخصية لمن يرفض أن يصافح شخص آخر.
 
المصدر: جريدة النهار اللبنانية

Wednesday, May 7, 2014

الأسئلة الأكثر تكراراً في مقابلات التوظيف.. وأجوبتها


الأسئلة الأكثر تكراراً في مقابلات التوظيف.. وأجوبتها







تُعتبر مقابلات التوظيف من أهم المقابلات التي يجريها الانسان في حياته والتي قد تقرر مستقبله. وفي هذا السياق استعرضت مجلة "فوربس" أهم خمسة أسئلة خلال هذه المقابلات وأكثرها تكراراً.

السؤال الأكثر شيوعاً هو: ما هي الخبرة التي اكتسبتها خلال وظيفتك السابقة؟ وهذا السؤال يوضح خبراتك وانجازاتك التي حققتها خلال الفترة الماضية في شركتك السابقة، لذا يجب أن تذكر أهم تلك النجاحات، فالهدف من السؤال هو البحث عن القيمة المضافة التي ستقدمها للشركة الجديدة.

السؤال الثاني هو: ما أكبر إنجاز مهني خاص بك حتى الآن؟ هذه فرصتك لتذكر أهم انجازاتك في حياتك المهنية بشكل عام، وكلما كان هذا الانجاز مرتبطا بالوظيفة التي تتقدم إليها كلما كان ذلك أفضل ورافعاً من فرص فوزك بها.

السؤال الثالث: ما رأي زملائك السابقين بك؟ هذا السؤال يشير إلى قدرتك على العمل ضمن فريق، وعلاقتك مع زملائك ومديريك السابقين. ولذلك عليك أن تعطي نماذج لعلاقتك مع مديريك السابقين. وتذكر إن كذبت سيعرفون بسهولة عن طريق السؤال عنك.

السؤال الرابع: ما هي أبرز نقاط ضعفك؟ الإجابة على هذا السؤال حساسة، فإن لم تجب بحكمة خرجت من السباق على الوظيفة. ولذلك يجب أن تجيب عليه بأمانة وأن توضح أيضاً أن تلك النقطة لا تعيقك عن العمل بل تكون في بعض الأحيان دافعا لك، موضحا خطتك طويلة الآجل للتغلب عليها.

السؤال الخامس: لماذا تعتبر نفسك أفضل شخص للحصول على هذه الوظيفة؟ حاول أن تعدد مهارات المرتبطة بالوظيفة التي تقدم إليها. واذكر كيف ستفيد تلك المهارات في تنمية المهام التي ستلقى على عاتقك بعد الفوز بالوظيفة.



المصدر: لبنان 24




Monday, May 5, 2014

3 طرق سهلة لتسريع أداء حاسوبك الشخصي


3 طرق سهلة لتسريع أداء حاسوبك الشخصي!
 
  • 3 طرق سهلة لتسريع أداء حاسوبك الشخصي!

إن أكثر ما يعجب المرء عند شراء حاسوب جديد هو أداؤه، وعند تشغيله للمرة الأولى واختبار سرعته المذهلة، في تلك اللحظة يقول المرء لنفسه "سأكون أكثر إنتاجية من أي وقت مضى"، ثم بعد بضعة أشهر، وربما بضع سنوات، تنخفض الإنتاجية وسرعة الحاسوب بشكل كبير.
ومع ذلك، يمكن رفع الأداء مرة أخرى باتباع الطرق الثلاث السريعة والسهلة والرخيصة التالية:
- أضف ذاكرة
إحدى أسرع الطرق لرفع أداء الحاسوب هي إضافة مزيد من ذاكرة الوصول العشوائي (رام)، وإضافة الذاكرة مسألة غير مكلفة حيث إن ثمن الذاكرة بات أرخص من أي وقت مضى، وتركيبها في الجهاز لا يتطلب سوى خبرة تقنية بسيطة، وفي الواقع فإنه يمكن استبدال أو ترقية ذاكرة الحاسوب في المنزل بأقل من عشر دقائق، وفقاً لموقع "cnet" الإلكتروني المعني بأخبار التقنية.
ورغم أن هناك العديد من المواصفات والشروط المربكة عندما يتعلق الأمر بشراء ذاكرة، لكن يجب ألا يرهبك أو يردعك ذلك.
ويوصي الموقع المذكور باستخدام أداة شركة كروشيال (Crucial) المتخصصة بصناعة الذاكرات، والتي يمكن الحصول عليها من موقع الشركة، وهي أداة مجانية تساعد على إيجاد نوعية ومقدار الذاكرة التي يحتاج إليها الحاسوب، كما يوجد في الموقع مقطع فيديو إرشادي يسير بك خطوة بخطوة في عملية تركيب الذاكرة، ويمكن بعد ذلك شراؤها من كروشيال أو البحث عن شركة أخرى.
- احذف الملفات
بعد فترة من الإستخدام المتكرر يصبح الحاسوب أشبه بجارور للخردة الرقمية، حيث يمتلئ بالفوضى والملفات غير الضرورية التي قد يعتقد المستخدم أنه بحاجة إلى الاحتفاظ بها، مثل التطبيقات القديمة والصور التي لا تتضمن صورة الشخص ذاته، إلى جانب أشياء أخرى.
وتتوافر على الإنترنت بعض التطبيقات التي تساعد على التخلص من هذه الملفات، وبالنسبة لمستخدمي حواسيب ويندوز هناك تطبيق "سي كلينر" (CCleaner) الذي يؤدي المهمة، لكن يجب التنبه إلى أن هذا التطبيق يقوم بأكثر من مجرد تنظيف الحاسوب من الملفات القديمة، لهذا يجب سبر خيارات وإعدادات هذا التطبيق قبل المضي قدما باتخاذ قرار تنظيف الجهاز.
أما بالنسبة لمستخدمي أجهزة ماك "أو إس إكس"، فينصح موقع "سي نت" باستخدام تطبيق "دايزي ديسك" (Daisy Disk)، الذي يستخدم واجهة تفاعلية ويعرض رسماً بيانياً ملوناً لإظهار الملفات التي تستحوذ على أكبر مساحة من القرص الصلب، ومن خلاله يمكن معرفة أي الملفات تحتل المساحة الكبرى، وهنا يتحتم على المستخدم تحديد إن كان هذا الملف ضرورياً أو يجب إزالته.
- خدمات التشغيل التلقائي
يذكر موقع "cnet" إنه من "المضحك كيف يتحول الجهاز من حاسوب يقلع بسرعة مدهشة إلى حاسوب يستغرق من الوقت ما يكفي لكي يُعِدّ المستخدم كوباً من القهوة قبل أن يصل إلى مرحلة الجاهزية لأداء المهام، وهذا يعود في جانب منه إلى الخدمات التي تشتغل مع إقلاع الجهاز (Startup items) والتي تلتهم مصادر الحاسوب القيمة".
وبإمكان مستخدمي "ويندوز" الاعتماد على تطبيق "سي كلينر" المذكور لإزالة الخدمات غير الضرورية التي تشتغل مع إقلاع الحاسوب، في حين أن على مستخدمي أجهزة "ماك" الغوص أكثر في خصائص النظام.
فمن خلال "خصائص النظام" يختار المستخدم "حسابات" أو "مستخدمين ومجموعات"، حيث يختلف الإسم وفقاً لإصدارة النظام "أو إس إكس"، ومن هناك يبحث عن زر "مواد التسجيل" (Login items) الموجود فوق صورة المستخدم، وبالنقر عليه تظهر قائمة بالتطبيقات، التي تم تفعيلها كي تعمل مع بدء تسجيل الدخول للنظام، ويمكن من هناك اختيار ما يتوجب إبقاؤه وما يجب حذفه.
بالتأكيد توجد طرق أخرى عديدة لتحسين أداء أي حاسوب شخصي، بعضها يؤدي إلى نتائج أفضل من بعضها الآخر، لكنها أحياناً قد تكون مكلفة، مثل استخدام أقراص الحالة المصمتة (إس إس دي) وتثبيت نظام التشغيل عليها، أو استخدام معالج أسرع، وأحياناً هناك أمور بسيطة قد تساعد على تحسين أداء الجهاز مثل أداة إزالة تجزئة القرص الصلب (Defrag).
المصدر: (cnet)، نقلا عن لبنان 24